لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
مرحباً بك عزيزي، أنا يوكي شيروي، سأقوم بتحليل وشرح أحداث فصل "سلالة اللعنات المفقودة" من مانجا جوجوتسو كايسن بدقة وروعة: **الصفحة الأولى:** * تبدأ الصورة بمشهد مهيب، حيث يقف محارب الساموراي، أوغي، بثقة مُعلناً "أراهن بكل شيء" ، مُشيراً إلى نيته المخاطرة بكل شيء في المعركة. * تنتقل الصورة بعدها إلى ذكرى الماضي، حيث نرى نظرة حادة تعلو وجه أوغي الشاب بينما يرقد جسد مُسجّى على الأرض. ويُخيّل لنا من خلال تعابيره إحساسه بالذنب وربما الحزن على من يرقد أمامه. * ثم ننتقل معه إلى الحاضر، حيث ينطق أوغي بكلماته الحازمة، "لن أخسركِ أيضاً "، في إشارة إلى عزمه حماية شخص عزيز عليه من المصير المُظلم الذي حلّ بمن رآه في الماضي. **الصفحات من الثانية إلى الخامسة:** * نشهد في هذه الصفحات انفجاراً في مشاهد الحركة المثيرة، حيث يتقاتل أوغي بشراسة ضد خصمه. * تُظهر الصور سرعة أوغي الفائقة وقوته الخارقة في التعامل مع سيفه، في حين تتجلى قوة خصمه المرعبة في تحوّله الشيطاني. * نرى ضراوة القتال من خلال الخطوط الحادة والتفاصيل الدقيقة لِحركة الشخصيات. * يُعبّر أوجي في خضمّ القتال: "كلّ هجماتي ضدّك مُجدية". * ويُتبع ذلك برده على خصمه "كنتُ أُراقبك لِفترةٍ طويلة، أعرف كُلّ شيءٍ عَنّك". **الصفحات من السادسة إلى التاسعة:** * تهدأ وتيرة الصور قليلاً لنرى أوجي وقد أنهى قتاله. * يَقف فوق ركام من السيوف المُحطّمة، مُعلناً بِصوتٍ واثق "سِلالة اللعنات المفقودة". * تُظهر لقطة مقربة للِوَحش الذي قَتله أوجي مدى شراسته وخطورته. * تكشف الصور التالية عن هجوم سحريّ ضخم يرتفع من الأرض، مُصاحباً بتحذير من أوجي " أُنظروا للأعلى!". * نرى نظرة الهلع على وجه يوكجي وَرفاقه أمام هذا الهجوم المُرعب. **الصفحات من العاشرة إلى الثالثة عشرة:** * يكشف أوجي عن طبيعة الهجوم "هذه مجرد مُخيّلات اللعنات التي امتصصتها السيوف، مجرد أوهام". * يَظهر أوجي مُتعباً قليلاً بعد قتاله الشّرس، لكنه لا يزال واثقاً من نَفسه. * تُظهر الصور يوكجي وهو يُفكّر في كلمات أوجي السّابقة. * نرى في النهاية يوكجي يتّخذ قراراً مهماً "سأفعلها على طريقتي". **الصفحة الرابعة عشرة:** * تنتهي هذه الصور المُثيرة بِمشهدٍ غامض، حيث يَظهر شخص مُخيف ذو ابتسامةٍ عريضة أمام يوكجي و رفاقه، مُنذراً إياهم بِقدوم خطرٍ جديد. سأكون سعيداً بِشرح أيّ تفاصيل أخرى تُريدها عزيزي القارئ.
